Close Menu

    Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    رئيس الإمارات وبوتين: تأكيد على الشراكة الاستراتيجية والسعي للسلام في غزة وفقاً لـحل الدولتين

    دعماً لرواة القصص البصرية في دولة الإمارات "المتجر الوطني" تفتتح صالة عرض غامرة لشركة "كانون" في دبي مول

    محمد بن سلمان وبوتين يبحثان في الرياض التعاون وتطوير العلاقات الدولية

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    الحوار – Alhewaar
    • الرئيسية
    • إتصل بنا
    الحوار – Alhewaar
    أنت الآن تتصفح:الصفحة الرئيسية » الأونكتاد : 28 مليار دولار حجم المستقبل البحري صديق البيئة سنوياً حتى عام 2050
    اقتصاد

    الأونكتاد : 28 مليار دولار حجم المستقبل البحري صديق البيئة سنوياً حتى عام 2050

    سبتمبر 29, 2023
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    دق مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) ناقوس الخطر من أجل تحول سريع وشامل نحو صناعة بحرية خضراء، صديقة للبيئة، وجاء تقرير الأونكتاد للنقل البحري 2023، ليسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى مصادر الطاقة النظيفة والتقنيات الرقمية المبتكرة والانتقال العادل لمعالجة البصمة الكربونية المتزايدة والغموض التنظيمي الذي يعاني منه قطاع الشحن.

    الأونكتاد : 28 مليار دولار حجم المستقبل البحري صديق البيئة سنوياً حتى عام 2050

    يمثل قطاع الشحن نسبة مذهلة تبلغ 80% من التجارة العالمية من حيث الحجم، ويساهم أيضاً في ما يقرب من 3% من انبعاثات الغازات الدفيئة في جميع أنحاء العالم، ومن المثير للقلق أن هذه الانبعاثات ارتفعت بنسبة 20% على مدى السنوات العشر الماضية، وفي معرض تناولها لهذا الأمر، أكدت الأمينة العامة للأونكتاد، ريبيكا جرينسبان، أنه “يجب على المعنيين بالعالم البحري إعطاء الأولوية لإزالة الكربون دون المساس بالتوسع الاقتصادي، إن تحقيق التوازن بين الاستدامة البيئية والالتزام التنظيمي والضروريات الاقتصادية هو العصب الرئيسي لضمان مستقبل بحري مزدهر وعادل وقوي.

    مع بدء العد التنازلي لمؤتمر الأمم المتحدة المحوري للمناخ COP28 الذي تستضيفه دولة الإمارات العربية المتحدة، يؤكد الأونكتاد على التحول النموذجي نحو الطاقة النظيفة للسفن، وتؤيد الهيئة التحول الذي يكون سليماً بيئياً، ومنصفاً اجتماعياً، وشاملاً من الناحية التكنولوجية، ومنسقاً عالمياً، إن العامل الأساسي للنجاح، وفقًا للمنظمة، هو التعاون العالمي، والإجراءات التنظيمية السريعة، والاستثمارات الكبيرة في التكنولوجيا والأساطيل الخضراء (صديقة البيئة).

    وبينما لا يزال الزخم نحو الوقود الأخضر في مهده، حيث لا يزال 99% من أسطول العالم يستخدم الوقود التقليدي، إلا أن هناك بصيص من الأمل، يتم تصميم 21% من السفن التي تم تشغيلها حديثًا بحيث تعمل باستخدام بدائل الوقود الأنظف. ومع ذلك، فإن هذا التطور الأخضر يستلزم تكاليف باهظة، وتشير النتائج التي توصل إليها الأونكتاد إلى أن الاستثمار السنوي الهائل الذي يتراوح بين 8 مليارات دولار إلى 28 مليار دولار سيكون ضرورياً لتخضير الأساطيل بحلول عام 2050، والأكثر من ذلك، فإن مبلغاً ضخماً يتراوح بين 28 مليار دولار إلى 90 مليار دولار سنوياً سيكون ضرورياً لتمهيد الطريق لبنية تحتية للوقود محايدة تماماً للكربون بحلول منتصف عام 2050، ومن الممكن أن يؤدي هذا التحول الطموح إلى ارتفاع تكاليف الوقود بنسبة تصل إلى 100%، مما قد يؤثر على دول الجزر الصغيرة التي تعتمد على النقل البحري والبلدان المتخلفة.

    ولتحقيق تكافؤ الفرص، يدعو الأونكتاد إلى إيجاد بيئة تنظيمية متسقة عالميًا، مما يضمن التزام جميع السفن بنفس المعايير، واقترحت شاميكا ن. سيريمان، رئيسة التكنولوجيا واللوجستيات في الأونكتاد، أن “الحوافز المالية، مثل الرسوم المرتبطة بانبعاثات الشحن، يمكن أن تدفع أنواع الوقود البديلة إلى المقدمة وتضيق الفجوة السعرية مع أنواع الوقود التقليدية، ويمكن لمثل هذه الأموال أيضًا توجيه الاستثمارات إلى الموانئ في المناطق المعرضة للخطر، ومعالجة المرونة المناخية، وتعزيز التجارة، والتكامل الرقمي.

    وعلى الرغم من الانخفاض الطفيف في التجارة البحرية في عام 2022، إلا ان التوقعات لا تزال إيجابية لعام 2023، حيث تتوقع نموًا بنسبة 2.4% بالإضافة إلى ذلك، فإن تجارة الحاويات، التي تقلصت بنسبة 3.7% العام الماضي، يتوقع أن تتوسع بنسبة 1.2% هذا العام، مع مسار نمو قوي بنسبة 3% حتى عام 2028، وقد عززت عوامل خارجية مختلفة، مثل الأحداث الجيوسياسية، عززت حجم تجارة النفط والغاز في عام 2022، مما أدى إلى انتعاش أسعار شحن الناقلات.

    ومع ذلك، ظلت أسعار البضائع السائبة الجافة متقلبة، متأثرة بتذبذب الطلب، واختناقات الموانئ، وأنماط الطقس التي لا يمكن التنبؤ بها، في جوهرها، تعد دعوة الأونكتاد الواضحة لإجراء إصلاح أخضر شامل في مجال النقل البحري العالمي، تعد منارة للالتزام الموحد والتدخلات السياسية لمواجهة المخاوف البيئية المتزايدة للصناعة البحرية، إن اتخاذ تدابير سريعة وجريئة وتعاونية أمر بالغ الأهمية لخلق أفق بحري أخضر ومرن ومزدهر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    رئيس الإمارات وبوتين: تأكيد على الشراكة الاستراتيجية والسعي للسلام في غزة وفقاً لـحل الدولتين

    ديسمبر 7, 2023

    الصندوق العالمي يدعم الأنظمة الصحية المتأثرة بالمناخ بـ 9 مليارات دولار على هامش كوب 28 في دبي

    ديسمبر 6, 2023

    الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في فعاليات قمة رؤساء الدول والحكومات كوب28 لتغير المناخ بدبي

    ديسمبر 1, 2023
    اختيار المحررين

    فيلم 83 flop لرانفير وديبيكا يسقط في دور السينما

    يناير 4, 2021

    دراجات Runt ذات الأداء والكفاءة العالية

    فبراير 19, 2021

    مارك أنتوني يغني من خلال حفل البث المباشر في 17 أبريل

    مارس 7, 2021

    أفكار LEGO وذكريات افتح يا سمسم

    مارس 9, 2021

    الدراج محمد البلوشي: رالي باها الأردن فرصة لاقتحام الصدارة في الترتيب العام لكأس العالم

    مارس 16, 2021

    لامبورجيني هوراكان Lamborghini Huracan سيارة رياضية أنيقة

    مارس 16, 2021

    إكسبو 2020 دبي يستضيف بطولة العالم للشطرنج في نوفمبر المقبل

    مارس 17, 2021

    فورد Ford برونكو تصل صيف هذا العام إلى منطقة الشرق الأوسط

    مارس 24, 2021
    © 2021 الحوار | كل الحقوق محفوظة
    • الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter