Close Menu

    Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    رئيس الإمارات وبوتين: تأكيد على الشراكة الاستراتيجية والسعي للسلام في غزة وفقاً لـحل الدولتين

    دعماً لرواة القصص البصرية في دولة الإمارات "المتجر الوطني" تفتتح صالة عرض غامرة لشركة "كانون" في دبي مول

    محمد بن سلمان وبوتين يبحثان في الرياض التعاون وتطوير العلاقات الدولية

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    الحوار – Alhewaar
    • الرئيسية
    • إتصل بنا
    الحوار – Alhewaar
    أنت الآن تتصفح:الصفحة الرئيسية » التنسيق الحضارى يدرج اسم يحيي إبراهيم باشا فى مشروع حكاية شارع news
    ثقافة

    التنسيق الحضارى يدرج اسم يحيي إبراهيم باشا فى مشروع حكاية شارع news

    أغسطس 20, 2022
    شاركها فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    في إطار سعي الحكومة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتكريم الشخصيات التاريخية المصرية، قام الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بإدراج اسم يحيي إبراهيم باشا في مشروع “حكاية شارع” والذي يعمل على إحياء الذاكرة القومية والتاريخية للمجتمع المصري.

    التنسيق الحضارى يدرج اسم يحيي إبراهيم باشا فى مشروع حكاية شارع  news
    يهدف مشروع “حكاية شارع”، إلى التعريف بالشخصيات المهمة التى أطلقت أسماءها على بعض الشوارع، وذلك من خلال وضع لافتات باسم وتاريخ الأعلام الذين أطلقت أسمائهم على الشوارع، والذين يشكلون قيمة تاريخية وقومية ومجتمعية لمختلف فئات الشعب المصرى واليوم نستعرض شخصية “يحيي ابراهيم” والذى له شارع يحمل اسمه.
    ولد يحيى إبراهيم في عام 1861 ببلدة “بهبشين” بمحافظة بني سويف، وانتقل إلى القاهرة، حيث تلقى العلم بمدرسة الأقباط الكبرى بالقاهرة، والتحق بمدرسة الحقوق وتخرج فيها عام 1880.
    عقب تخرجه عين مدرسًا بمدرسة الألسن (1880-1881)، وكان سنه وقتئذ تسع عشرة سنة، فقام بتدريس ما عهد إليه خير قيام، وأبدى من الكفاءة النادرة وحسن الإفادة ما دل على علم وافر وتبحر عميق، حتى لهجت بذكره الألسن، ثم عمل مدرسًا بمدرسة الإدارة (الحقوق)، علاوة على وظيفته السابقة (1881-1882)، وقام بتدريس القوانين والترجمة، ثم أصبح وكيلاً لمدرسة الحقوق عام (1884-1888)، وكانت الفروع التي يدرسها هي القوانين الرومانية وقانون التجارة بالإضافة إلى تدريس القوانين الأخرى، فأظهر همة عالية ونبوغًا فائقًا دل على مقدرته الكبيرة، وبراعته العظيمة، واستمر بالمدرسة إلى أن صدر أمر عال بتعيينه في المحاكم الأهلية.
    وعندما صدر الأمر العالي بتعيينه في المحاكم الأهلية، تقلد منصب نائب قاضي بمحكمة الإسكندرية الأهلية (1888-1889)، ورقي قاضيًا عام 1889، وانتقل للمنصورة، ثم أصبح رئيسًا لمحكمة بني سويف (1889-1891)، فوكيلاً لمحكمة المنصورة (1891-1892)، ثم انتقل إلى محكمة الاستئناف الأهلية عام 1893.
    وتدرج في وظائف القضاء فكان مثالًا عاليا للنزاهة والاستقامة، وعنوانًا كاملًا للعدل والإنصاف، واستمر كذلك في دائرة القضاء إلى أن تعين نائب مستشار بمحكمة الاستئناف سنة 1892، ثم مستشارًا بها فقام بما عرف عنه من الكفاءة والخبرة، ونال احترام زملائه المستشارين في هذه المحكمة.
    ولما وجدت محاكم الجنايات رأس دائرة محكمة جنايات طنطا، وذلك في سنة 1905، وكان يرأس بعض الدوائر المدنية إلى أن خلت وظيفة رئاسة محكمة الاستئناف، فتعين رئيسًا لها في 10 فبراير سنة 1907، ومكث بها مدة 13 سنة أظهر فيها من حسن الكياسة، ومكث بها حتى عام 1919.
    عندما قام “يوسف وهبة باشا” بتشكيل وزارته الأولي (20 نوفمبر 1919-21 مايو 1920)، اختار يحيى إبراهيم باشا وزيرًا للمعارف، ثم عين في نفس المنصب في وزارة “محمد توفيق نسيم باشا” الثانية (30 نوفمبر 1922-9 فبراير 1923)، وقد اهتم أثناء عمله بوزارة المعارف بمحو أمية العمال، ونشر الثقافة بينهم، وافتتح في عهده (22) قسمًا ليليًا لتعليم العمال في مناطق مختلفة من البلاد.
    عقب تقديم حكومة محمد توفيق نسيم استقالتها ظلت البلاد بدون وزارة لمدة شهر، إلى تم إسناد تشكيل الوزارة إلى يحيى إبراهيم باشا، فتولى رئاسة الوزارة بالإضافة إلى منصب وزير الداخلية في الوزارة التي قام بتشكيلها في (15 مارس 1923-27 يناير 1924)، وتولي فيها أيضا وزارة العدل بالنيابة (18 نوفمبر 1923)، ونظرًا لحنكته القانونية أطلق عليه لقب “شيخ القضاة”، وأطلق على وزارته اسم وزارة القوانين لكثرة ما أصدرته من قوانين.
    فكان من أهم أعمال وزارته، الإفراج عن الزعيم “سعد زغلول” بعد أقل من أسبوعين من توليه الوزارة، وكذلك المعتقلين في مصر، ثم المحكوم عليهم من أعضاء الوفد والمعتقلين منهم في سيشل، كما ألغيت الأحكام العرفية، ويعتبر إصدار الدستور في 19 من ابريل عام 1923، أهم أعمال وزارته، هذا بالإضافة إلى أنه سن قانون الانتخابات وأجريت الانتخابات في نزاهة.
    كان رئيساً لحزب الاتحاد، وهو حزب أنشئ لمساندة القصر عام 1925، كما عين عضوًا بمجلس الشيوخ في العام نفسه 1925.
    اضطلع بمهام منصب وزير المالية في وزارة أحمد زيور باشا الثانية (13 مارس 1925-7 يونية 1926)، وتولي الرئاسة والخارجية بالنيابة في هذه الوزارة (3 مايو 1925). كما تولى رئاسة مجلس الشيوخ خلال الفترة (15 يونية 1931-30 نوفمبر 1934 ).
    له كتاب باسم “القطع المنتخبة”، طبع منه جزآن في مطبعة بولاق عام 1893 جمع فيه ما يختص بأمور القضاء وتاريخه، توفي يحيى إبراهيم باشا في عام 1936.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في فعاليات قمة رؤساء الدول والحكومات كوب28 لتغير المناخ بدبي

    ديسمبر 1, 2023

    إنجاز جديد في مجال النقل: الهيئة القومية لسكك حديد مصر تعقد اتفاقيات مع شركاء دوليين

    نوفمبر 7, 2023

    مجلس الوزراء المصري يعتمد 7 قرارات أبرزها إصدار سندات الساموراي بقيمة 500 مليون دولار

    أكتوبر 24, 2023
    اختيار المحررين

    فيلم 83 flop لرانفير وديبيكا يسقط في دور السينما

    يناير 4, 2021

    دراجات Runt ذات الأداء والكفاءة العالية

    فبراير 19, 2021

    مارك أنتوني يغني من خلال حفل البث المباشر في 17 أبريل

    مارس 7, 2021

    أفكار LEGO وذكريات افتح يا سمسم

    مارس 9, 2021

    الدراج محمد البلوشي: رالي باها الأردن فرصة لاقتحام الصدارة في الترتيب العام لكأس العالم

    مارس 16, 2021

    لامبورجيني هوراكان Lamborghini Huracan سيارة رياضية أنيقة

    مارس 16, 2021

    إكسبو 2020 دبي يستضيف بطولة العالم للشطرنج في نوفمبر المقبل

    مارس 17, 2021

    فورد Ford برونكو تصل صيف هذا العام إلى منطقة الشرق الأوسط

    مارس 24, 2021
    © 2021 الحوار | كل الحقوق محفوظة
    • الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter